في هذا العمل أعملت إنعام بيوض مشرط التشريح في أكثر الفترات التي عاشتها الجزائر دموية منذ استقلالها، والتي تعارف الإعلام على تسميتها بـالعشرية السوداء (1990-2000)، عبر قراءة نفسية واجتماعية وحتى فلسفية لأبطال تلك الفترة والمتسبّبين فيها، مطلقة عنان تحليلها على نحوٍ قد يقبل النقد بلا شكّ لاعتمادها وجهة نظر رسمية، لكنه تحليل كما يبدو برّر موقفها المناهض للتطرّف في جميع أشكاله
في هذا العمل أعملت إنعام بيوض مشرط التشريح في أكثر الفترات التي عاشتها الجزائر دموية منذ استقلالها، والتي تعارف الإعلام على تسميتها بـالعشرية السوداء (1990-2000)، عبر قراءة نفسية واجتماعية وحتى فلسفية لأبطال تلك الفترة والمتسبّبين فيها، مطلقة عنان تحليلها على نحوٍ قد يقبل النقد بلا شكّ لاعتمادها وجهة نظر رسمية، لكنه تحليل كما يبدو برّر موقفها المناهض للتطرّف في جميع أشكاله