إنها شهادة أدبية خالدة على نضال الإنسان ضد القهر والظلم. فيكتور هوجو يغزل في صفحاتها تاريخًا من المعاناة، ويكشف عن وجه باريس الخفي، حيث تتصارع الطبقات الاجتماعية بين السقوط والنجاة. تأخذنا الرواية عبر رحلة من الألم والخلاص، من الجريمة إلى التوبة، ومن القسوة إلى الرحمة. الشخصيات تتنفس الحياة، والصراعات تعكس واقعًا لا يزال قريبًا رغم مرور الزمن. إنها دعوة للتأمل في معنى العدالة، وفي قدرة الحب على تغيير المصائر.
إنها شهادة أدبية خالدة على نضال الإنسان ضد القهر والظلم. فيكتور هوجو يغزل في صفحاتها تاريخًا من المعاناة، ويكشف عن وجه باريس الخفي، حيث تتصارع الطبقات الاجتماعية بين السقوط والنجاة. تأخذنا الرواية عبر رحلة من الألم والخلاص، من الجريمة إلى التوبة، ومن القسوة إلى الرحمة. الشخصيات تتنفس الحياة، والصراعات تعكس واقعًا لا يزال قريبًا رغم مرور الزمن. إنها دعوة للتأمل في معنى العدالة، وفي قدرة الحب على تغيير المصائر.