لم يعد بشرا اوسامو دازاي أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) التلميذ المتسول•الشمس الغاربة•التلميذة وقصص اخري•شمس غاربة•لم يعد بشرا•و لم يعد رجلا
التلميذ المتسول•الشمس الغاربة•التلميذة وقصص اخري•نجم•ارض الله•دماء في سردينيا وقصص أخرى•المنزل القابع فوق التل•بزوغ المساء•هيباتيا : وجه قديم لخصوم جدد•رسائل ابن البيطار•المهاجرون•المنيران 1/2
يصور الكاتب لنا بطل الرواية على أنه فاشل، يروي حياة تبدو طبيعية بينما يشعر بأنه غير قادر على فهم البشر. تبدأ محاولات “يوزو” للتوافق مع العالم من حوله في مرحلة الطفولة المبكرة، تستمر من خلال المدرسة الثانوية, حيث يصبح «مهرجًا» يتوارى في شخصية البهلول ويأخذ بإلقاء النكات والسخرية لإخفاء غربته وعزلته الموحشة، وحتى لا يكتشف أحد حزنه الدفين، ذلك لأنه يخاف البشر خوفًا مُرهقًا، تستمر محاولاته البائسة في لعب دول “المهرج أو البهلول” حتى تصل به في النهاية إلى محاولة انتحار فاشلة. في غياب العاطفة؛ يسجل لنا دازاي في صورة البطل القسوة المفرطة للحياة ولحظاتها العابرة ومدى صعوبة التواصل بينه وبين البشر.
يصور الكاتب لنا بطل الرواية على أنه فاشل، يروي حياة تبدو طبيعية بينما يشعر بأنه غير قادر على فهم البشر. تبدأ محاولات “يوزو” للتوافق مع العالم من حوله في مرحلة الطفولة المبكرة، تستمر من خلال المدرسة الثانوية, حيث يصبح «مهرجًا» يتوارى في شخصية البهلول ويأخذ بإلقاء النكات والسخرية لإخفاء غربته وعزلته الموحشة، وحتى لا يكتشف أحد حزنه الدفين، ذلك لأنه يخاف البشر خوفًا مُرهقًا، تستمر محاولاته البائسة في لعب دول “المهرج أو البهلول” حتى تصل به في النهاية إلى محاولة انتحار فاشلة. في غياب العاطفة؛ يسجل لنا دازاي في صورة البطل القسوة المفرطة للحياة ولحظاتها العابرة ومدى صعوبة التواصل بينه وبين البشر.