سيخرجُ الرجلُ الشرقيُّ من حاضرته… ويضربُ بعصاه كُلَّ الناس. هكذا تنبَّأ نوستراداموس، وهكذا بدأ كُلُّ شيء. بين باريس وضواحيها وجنوب فرنسا، تنشأ حكايةٌ معاصرةٌ أبطالُها سياسيٌّ صاعدٌ ومهاجرٌ مُهمَّشٌ وسليلٌ غريبُ الأطوار لنوستراداموس. تضافرت مصائرُ ثلاثتهم تدفعُها نبوءاتٌ قديمةٌ ومعتقداتٌ دينيَّة وأطماعٌ دنيويَّة، فيمضي بنا العملُ في دهاليز النفس بين العَبَث السياسيّ وتِيهِ الهُويَّة، حيث يصبحُ الخلاصُ كذبةً يتناقلها الجميعُ بلهفة.
سيخرجُ الرجلُ الشرقيُّ من حاضرته… ويضربُ بعصاه كُلَّ الناس. هكذا تنبَّأ نوستراداموس، وهكذا بدأ كُلُّ شيء. بين باريس وضواحيها وجنوب فرنسا، تنشأ حكايةٌ معاصرةٌ أبطالُها سياسيٌّ صاعدٌ ومهاجرٌ مُهمَّشٌ وسليلٌ غريبُ الأطوار لنوستراداموس. تضافرت مصائرُ ثلاثتهم تدفعُها نبوءاتٌ قديمةٌ ومعتقداتٌ دينيَّة وأطماعٌ دنيويَّة، فيمضي بنا العملُ في دهاليز النفس بين العَبَث السياسيّ وتِيهِ الهُويَّة، حيث يصبحُ الخلاصُ كذبةً يتناقلها الجميعُ بلهفة.