غضب سلمان رشدي أدب عالمي•دراما (أدب عالمي) جوزف أنطون سيرة ذاتية•البيت الذهبي•سنتان وثمانية شهور•تنهيدة المغربي الاخيرة•أطفال منتصف الليل•العار
التلميذ المتسول•الشمس الغاربة•لم يعد بشرا•التلميذة وقصص اخري•نجم•ارض الله•دماء في سردينيا وقصص أخرى•المنزل القابع فوق التل•بزوغ المساء•هيباتيا : وجه قديم لخصوم جدد•رسائل ابن البيطار•المهاجرون
ترتبط عناصر الرواية وشخصياتها المتعددة بشخصية بطلها مليك سولانكا، المحافظ والغامض مبتكر الدمى،الذي كان يعتبر نفسه نصيرا للمساواة بطبعه، ومدنيا بجذره، والذي كان غالبا ما يسترسل في مناجاته الداخلية، ويقع فريسة لهذا الحزن الخفيّ والمعتاد، لأنه ماعاد يعرف كيف يتصالح مع واقع يغرق في انخداعه أكثر فأكثر. حين كان الآخرون يسعون لكشف غموضه، كانت تعاوده لوعة الغضب، وكان يجيب بجلافة:ما أبحث عنه، هو أن أترك وشأني
ترتبط عناصر الرواية وشخصياتها المتعددة بشخصية بطلها مليك سولانكا، المحافظ والغامض مبتكر الدمى،الذي كان يعتبر نفسه نصيرا للمساواة بطبعه، ومدنيا بجذره، والذي كان غالبا ما يسترسل في مناجاته الداخلية، ويقع فريسة لهذا الحزن الخفيّ والمعتاد، لأنه ماعاد يعرف كيف يتصالح مع واقع يغرق في انخداعه أكثر فأكثر. حين كان الآخرون يسعون لكشف غموضه، كانت تعاوده لوعة الغضب، وكان يجيب بجلافة:ما أبحث عنه، هو أن أترك وشأني