الوجودية منزع انساني جان بول سارتر الفلسفة المومس الفاضلة•دفاتر الحرب الغربية•الوجودية مذهب انساني•التخيل•وقف التنفيذ•الحزن العميق•تمت اللعبة•جلسة سرية - ط هلا•الذباب او الندم•المومس الفاضلة•الجدار•الكينونة و العدم بحث في الانطولوجيا•تأملات في المسألة اليهودية•الكلمات - سارتر•سن الرشد•المومس الفاضله•تاريخ حياة طاغية•الغثيان•الغرفة و قصص أخرى•تعالي الانا موجود•الوجودية فلسفة إنسانية•الذباب•الأيدى القذرة•ما الأدب؟
صراع الدين والفلسفة في محاكمة سقراط•مئة مفكر من اعظم فلاسفة العالم•موسوعة النقد الأدبي وتطبيقاته : من أفلاطون إلى ما بعد الحداثة•فن التفكير المنطقي وقوانين الاستدلال•أسئلة فلسفية•العقل فى الليل : العلم الجديد حول آلية الأحلام وأسبابها•عصر رأسمالية المراقبة : النضال من أجل مستقبل إنساني•الحداثة المستحيلة•نظرة على الفلسفة•فلسفة العش•فى النفس والعقل لفلاسفة الاغريق والاسلام•كتاب اراء اهل المدينة الفاضلة
نقدم لكم هذا الكتاب في ترجمة جديدة و متميزة ساعين إلى أن نسهم في تعريف القارئ باللسان العربي بهذه الفلسفة و رمزها. تربط الوجودية لدى سارتر بصورة خاصة بين الحرية و الاخيار و المسؤولية ربطا يجعل تلك المعاني الثلاث كنه الوجود الإنساني أينما كان و أصلا من أصوله. لقد تعرضت فكرة الوجودية للكثير من إساءة الفهم,وفي هذا الكتاب يوضح سارتر أفكار الوجودية التي تعلي من شأن الإرادة الإنسانية و تركز على أن الحرية شيء أصيل في النفس الإنسانية.وأن الإرادة الحرة تجعل الإنسان مسؤولا عن أفعاله,وتضعه أمام واجب تحمل المسؤولية. هذه الحرية تتعرض اليوم للتآمر عليها من جانب مؤسسات اجتماعية و دينية و سياسية,تغري الإنسان بتسليم أمرهه و القبول بمآلات ليس هو صانعها,وتعرض عليه ضروبا من الاطمئنانا الزائف والسعادة الموعودة.
نقدم لكم هذا الكتاب في ترجمة جديدة و متميزة ساعين إلى أن نسهم في تعريف القارئ باللسان العربي بهذه الفلسفة و رمزها. تربط الوجودية لدى سارتر بصورة خاصة بين الحرية و الاخيار و المسؤولية ربطا يجعل تلك المعاني الثلاث كنه الوجود الإنساني أينما كان و أصلا من أصوله. لقد تعرضت فكرة الوجودية للكثير من إساءة الفهم,وفي هذا الكتاب يوضح سارتر أفكار الوجودية التي تعلي من شأن الإرادة الإنسانية و تركز على أن الحرية شيء أصيل في النفس الإنسانية.وأن الإرادة الحرة تجعل الإنسان مسؤولا عن أفعاله,وتضعه أمام واجب تحمل المسؤولية. هذه الحرية تتعرض اليوم للتآمر عليها من جانب مؤسسات اجتماعية و دينية و سياسية,تغري الإنسان بتسليم أمرهه و القبول بمآلات ليس هو صانعها,وتعرض عليه ضروبا من الاطمئنانا الزائف والسعادة الموعودة.