تولستوي ستيفان زفايغ تصنيفات أخري•أعلام وسير ليلة ساحرة•سر ملتهب•24 ساعة من حياة امراة•آموك - جنون الحب•ديستويفسكي وحديث عن قلم ظاهرة•لاعب الشطرنج•24 ساعه من حياة امراة•نيتشة•سيغموند فرويد_الشفاء بالروح•عنف الديكتاتورية•من يقطف ثمار التغيير•الليلة العجيبة•بناة العالم•عاصفة في الجنة•التحول•هل فعلها ؟•الليلة المذهلة و قصص اخري•آموك•مانديل بائع الكتب القديمة•فوضى الأحاسيس•اربع و عشرون ساعة من حياة امراة•السر الحارق•رسالة من مجهولة•الخوف - ستيفان زفايغ

يقول الكتاب: لقد عاش تولستوى طوال ثلاثين عاماً، من العشرين حتى الخمسين، فى خلق مؤلفاته، حراً لا مبالياً.. وطوال ثلاثين عاماً أخرى، من الخمسين حتى الوفاة، لم يعش إلا لكى يعرف معنى الحياة ويفهمه، مناضلاً ضد ما لا يمكن إدراكه، مقيداً إلى ما يعسر البلوغ إليه، ولقد ظلت مهمته يسيرة سهلة حتى اليوم الذى أخذ فيه على كاهله هذه الرسالة الهائلة: أن يخلص، بنضاله فى سبيل الحقيقة، ليس شخصه فحسب، بل الإنسانية بأسرها أيضاً. وإن إقدامه على هذه الرسالة يجعل منه بطلاً، بل قديساً تقريباً، أما سقوطه فى غمرة النضال فى سبيل تحقيقها فيجعل منه أكثر الناس إنسانية على الإطلاق. وجاء على غلاف الكتاب: علامتان فارقتان فى تاريخ الأدب الأوروبى يلتقيان فى عملٍ فريد. واحدة من الدراسات الاستثنائية التى شكلت نموذجاً خاصاً ما يزال يضيء لدارسى أدب تولستوى العديد من الحقائق بحيادية ومن دون رتوش، كتبها زفايج، أحد أعمدة الأدب العالمى المعاصر بما عرف عنه من براعة فى التأمل والتشخيص والاستنباط من جهة، ومتعة فنية للقارئ من جهة أخرى