الماركسية و الاسلام د. مصطفى محمود دراسات فكرية الأسلام ما هو ؟•علم نفس قرآني جديد•سواح في دنيا الله•العاب السيرك السياسي•الأفيون•شلة الأنس•تأملات في دنيا الله•الشيطان يحكم•العنكبوت•من أسرار القرآن•التوراة•ماذا وراء بوابة الموت ؟•عصر القرود•المستحيل•قراءة للمستقبل•المؤامرة الكبرى•محمد•إسرائيل البداية والنهاية•الإسلام في خندق•أكل عيش•السؤال الحائر•الله•المؤامرة الكبرى•أيها السادة اخلعوا الأقنعة
التاريخ الاجرامي للجنس البشري•الأسلام ما هو ؟•أحاديث المرأة•نظرية المعرفة الأنثوية•الخطاب النسوي التأويلي•فالتر بنيامين مختارات عن النسخ النقدية الالمانية•فالتر بنيامين بين وهم العلمانية والعقل الدنيوى•خطاب الكراهية - بين الرقابة القانونية وحرية التعبير•حق الاختلاف والمسكوت عنه في الثقافة المصرية•خيال الظل•الضروري في فقه العلوم 2 : مدخل إلى فقه العلوم الإسلامية•الضروري في فقه العلوم 1 : مدخل إلى الإبستمولوجيا وفلسفة العلوم المعاصرة
كتاب رائع و خفيف .. يتناول رؤية للفكرة الماركسية بعين إسلامية لها سابق معرفة و خبرة فى الماركسية .. تفنيد جيد للفكرة ..مزج د. مصطفى محمود فيه بين الموضوعية و العاطفية .. فهو نقد لا يخلو من المعلومة ..قد لا يكون الكتاب بالفعل حيادياً .. و هذا أمر طبيعى و لكنه يبقى خطوة فى معرفة الفكر الشيوعى الماركسى أعجبنى جداً تعليق الأستاذ أحمد بهجت عن الكتاب الذى يقول فيه :و أخطر ما فى هذا الكتاب فى رأيى أنه خروج بالدين من موقف الدفاع إلى موقف الهجوم ؛ فهو هنا لا دافع عن الإسلام و يعتذر عنه ، و إنما يرفع سيف الفكر و العلم و الموضوعية فى وجه الماركسية ، نفس الأسلحة التى تعتز بها و تتصور أنها تنفرد فيها ليصيبها فى أعز ما تملك
كتاب رائع و خفيف .. يتناول رؤية للفكرة الماركسية بعين إسلامية لها سابق معرفة و خبرة فى الماركسية .. تفنيد جيد للفكرة ..مزج د. مصطفى محمود فيه بين الموضوعية و العاطفية .. فهو نقد لا يخلو من المعلومة ..قد لا يكون الكتاب بالفعل حيادياً .. و هذا أمر طبيعى و لكنه يبقى خطوة فى معرفة الفكر الشيوعى الماركسى أعجبنى جداً تعليق الأستاذ أحمد بهجت عن الكتاب الذى يقول فيه :و أخطر ما فى هذا الكتاب فى رأيى أنه خروج بالدين من موقف الدفاع إلى موقف الهجوم ؛ فهو هنا لا دافع عن الإسلام و يعتذر عنه ، و إنما يرفع سيف الفكر و العلم و الموضوعية فى وجه الماركسية ، نفس الأسلحة التى تعتز بها و تتصور أنها تنفرد فيها ليصيبها فى أعز ما تملك