هكذا علمتنى الحياة مصطفى السباعي تصنيفات أخري•أعلام وسير السنة و مكانتها في التشريع الاسلامي•الاستشراق والمستشرقون ( ما لهم وما عليهم )•السنة ومكانتها في التشريع الإسلامي•السيرة النبوية دروس وعبر•المرأة بين الفقه والقانون•أخلاقنا الاجتماعية•من روائع حضارتنا•هكذا علمتني الحياة (1/2)•عظماؤنا في التاريخ
أسطورة السينما الهندية : أميتاب باتشان•فايزة أحمد - كروان الشرق•القطب الأكبر : فؤاد حداد•الغزالي و فلسفة بناء الذات•الخروج من مصر•حياتي•رسائل إلى ميلينا•حرة : بلوغ الرشد عند نهاية التاريخ•رسالة الامل لا الخوف : قصة رحلتي من اللجوء الى إخراج الأفلام إلى العمل في تنظيف مستشفي تابع لهيئة خدمات الصحة الوطنية البريطانية•صفحات من مذكرات أنطونى أيدن - قناة السويس•سير ملهمة من التاريخ الإسلامي - المقالات المائة•يوميات كافكا
يعد هذا الكتاب مجموعة من الخواطر الخاصة بالمؤلف الجليل ، والتي كتبها في فترات متقطعة كانت تدفع إلى كتابتها مناسبات الأحداث ولقد دونت هذه الخواطر كما وردت ، غير مرتبة ولا مبوبة ويردف بعضها بعضا ، فالكتاب يعرضها كما هي حتى تعطي صورة صادقة للمواقف التي كتبت لها ، وهذه الخواطر هي خلاصة تجارب المؤلف في الحياة ، ولم ينقل شيئا من كتاب ولا استعان فيها بآراء غيره ، فالكتاب يقدم خبرة ونصحا من الحياة نفسها ، فخير النصح ما أعطته الحياة نفسها ، وأبلغ الموعظة ما اتصل بتجارب الحياة ذاتها ، وهذه الخواطر لا تتحدث عن المعاني الدقيقة التي تخطر في بال الفلاسفة ، وإنما كتبت بعيدة عن التعقيد والغموض ، وتشتمل هذه الخواطر على معان كثيرة نظرا لعمومها ، وتركت هكذا حتى يفهمها القارئ أو يفهم منها ما يشاء ما دام لفظها يحتمل فهمه ويدل عليه ، والخواطر قد تتناول فئات من الناس ، لم يقصد بها أشخاصا معينين ، وإنما قصدت كل من اتصف بتلك الصفات ، فالخواطر المتعلقة بهم خواطر نحو صفات معينة لا أشخاص معينين .
يعد هذا الكتاب مجموعة من الخواطر الخاصة بالمؤلف الجليل ، والتي كتبها في فترات متقطعة كانت تدفع إلى كتابتها مناسبات الأحداث ولقد دونت هذه الخواطر كما وردت ، غير مرتبة ولا مبوبة ويردف بعضها بعضا ، فالكتاب يعرضها كما هي حتى تعطي صورة صادقة للمواقف التي كتبت لها ، وهذه الخواطر هي خلاصة تجارب المؤلف في الحياة ، ولم ينقل شيئا من كتاب ولا استعان فيها بآراء غيره ، فالكتاب يقدم خبرة ونصحا من الحياة نفسها ، فخير النصح ما أعطته الحياة نفسها ، وأبلغ الموعظة ما اتصل بتجارب الحياة ذاتها ، وهذه الخواطر لا تتحدث عن المعاني الدقيقة التي تخطر في بال الفلاسفة ، وإنما كتبت بعيدة عن التعقيد والغموض ، وتشتمل هذه الخواطر على معان كثيرة نظرا لعمومها ، وتركت هكذا حتى يفهمها القارئ أو يفهم منها ما يشاء ما دام لفظها يحتمل فهمه ويدل عليه ، والخواطر قد تتناول فئات من الناس ، لم يقصد بها أشخاصا معينين ، وإنما قصدت كل من اتصف بتلك الصفات ، فالخواطر المتعلقة بهم خواطر نحو صفات معينة لا أشخاص معينين .