سقف العالم ياسر ثابت أدب عربي•خواطر و مقالات مصر قبل المونتاج•كرة الندم•ثورة المائدة : تاريخ عائلي للطعام•تاريخ كوكب القاهرة•إحساس عابر بالأبدية•يوميات ساحر متقاعد•معجم الألم•فتوات وأفندية•موسوعة حصاد الأوليمبياد•قصة كرة القدم في مصر•كيف تقرأ ماركيز•كيف تقرأ كافكا•سينما النهايات الخالدة•برتقال وأشواك : أدب برائحة البارود•دليل مصور للملائكة•سينما القلوب الوحيدة•عصر المدرجات•كشوف الخالدين•سلاطين النغم•قصة الثروة في مصر•صندوق العجائب من الدراما إلى المقالب والفوازير•محمد صلاح - مشوار الخلود•جنرالات كرة القدم من مارادونا إلى هالاند•مصر المدهشة
حكماء الشوارع•سأحكى•فتافيت مشاعر•الجسد يتذكر الكتابة تشفي•قاموس الأمومة•تأملات في الفن والحياة•حلت البركة•في رحاب الادب و النقد 6 : جمهرة المقالات ج8•في رحاب الادب و النقد 5 : جمهرة المقالات ج7•عطايا الأربعين•حاولت أن انظر حولي وأمامي•روايات لم ترو
في كتابنا هذا نقرأ وننقد وندرك. ذلك أن عافية ثقافةٍ ما، لا تقاس إلا بانفتاحها على الخارج، وحرصها على امتلاك وتمثُّل عناصر أجنبية تُغنيها. يفتح النقد الأدبي البنَّاء في عقلك بابًا للغرفة التي تودُّ كقارئ مُتبصِّر أن تعيش فيها ما بقي من حياتك. ننقد الروايات التي كُتبت لكي تعاش، لا لكي نكتفي بقراءتها قبل وضعها على رفوف النسيان. نعشق الموسيقى الداخلية للجمل الطويلة والعمق الرهيف للعاطفة والإيقاع الخافت للبناء، ونرصد انفتاح السرد على ارتحالات نفسية واجتماعية لا تخلو من تشخيصٍ مدهش للعالم.حاولنا انتقاء بعض الأعمال الروائية التي تسدُّ فجوةَ الخلودِ، وتستخدمُ تقنياتٍ تنفتح على المعيش اليومي والوجداني، وتصنع من البناء الروائي حالة تجريبية متفردة ومنفلتة من أشكال البناء الروائي التقليدية والكلاسيكية وحتى الحداثية.
في كتابنا هذا نقرأ وننقد وندرك. ذلك أن عافية ثقافةٍ ما، لا تقاس إلا بانفتاحها على الخارج، وحرصها على امتلاك وتمثُّل عناصر أجنبية تُغنيها. يفتح النقد الأدبي البنَّاء في عقلك بابًا للغرفة التي تودُّ كقارئ مُتبصِّر أن تعيش فيها ما بقي من حياتك. ننقد الروايات التي كُتبت لكي تعاش، لا لكي نكتفي بقراءتها قبل وضعها على رفوف النسيان. نعشق الموسيقى الداخلية للجمل الطويلة والعمق الرهيف للعاطفة والإيقاع الخافت للبناء، ونرصد انفتاح السرد على ارتحالات نفسية واجتماعية لا تخلو من تشخيصٍ مدهش للعالم.حاولنا انتقاء بعض الأعمال الروائية التي تسدُّ فجوةَ الخلودِ، وتستخدمُ تقنياتٍ تنفتح على المعيش اليومي والوجداني، وتصنع من البناء الروائي حالة تجريبية متفردة ومنفلتة من أشكال البناء الروائي التقليدية والكلاسيكية وحتى الحداثية.