طاقة صبر : الدليل العملى لعلاج الاندفاع بمهارة الصبر•الحيوات السرية للانطوائيين•علم نفس الجسد•التوحد•متعة الكراهية•لماذا نحن قلقون ؟•الأنا الجلدية•الدلالة النفسية و التشخيصية و التنبؤية للرسومات الخاصة بمضطربي الشخصية الحدية لدي عينة من المراهقين - دراسة إكلينيكية متعمقة•التعلق و الفقدان•التدخل العلاجي و الإرشاد النفسي•المقابلة السريرية المنظمة للاضطرابات العقلية•التحليل النفسى والاضطرابات الذهانية والإلحاد في التاريخ الدينى
يَكشفُ وِل ستور في لُعبة المكانة عن القوَّة الخَفيَّة التي تَتَسبب في شُعُورنا بِالكَثير من القلق والحيرة. وهذه القوَّة هي المَكانة الِاجتماعيَّة. إنَّ حاجة البَشر إلى المَكانة، حَسبما يُجادل ستور، هي حاجة قَديمةٌ وعالميَّة ومُتجذرةٌ تَجذّرًا عَميقًا في داخلنا فَضلًا عن أنَّ السَّعي إلى المَكانة ليس فِعلًا عابثًا أو تَافهًا لأنَّه مُتشابكٌ تَشابكًا دَقيقًا مع غاياتنا التَّطوريَّة النِّهائية، ولأنَّ الظَّفر بِالمَكانة يعني التَّنعم بِالوَفرة من كُلّ شيء: من الطَّعام، والمَال والعلاقات الِاجتماعية، وَوسائل الرَّاحة، والشُّعُور بِالتَّقدير الذَّاتي. كُلما اِرتقينا في المَنزلة، تَعززت فُرص تَمَكّننا من العيش والحُب والعَمل والتَّكاثر،وهذا هو جوهر السَّعي الإنسانيّ. إنَّها لَعبة المكانة. وخَسارتها، تَبعًا لذلك، هي خَسارةٌ لهذا الجوهر مع ما يَستَتبع ذلك من عَواقب وَخيمة نَفسيَّة واجتماعيّة واقتصاديَّة تَدفع بِالكَثيرين إلى حَافة التَّعصب، والغَضب، والجُنون.
يَكشفُ وِل ستور في لُعبة المكانة عن القوَّة الخَفيَّة التي تَتَسبب في شُعُورنا بِالكَثير من القلق والحيرة. وهذه القوَّة هي المَكانة الِاجتماعيَّة. إنَّ حاجة البَشر إلى المَكانة، حَسبما يُجادل ستور، هي حاجة قَديمةٌ وعالميَّة ومُتجذرةٌ تَجذّرًا عَميقًا في داخلنا فَضلًا عن أنَّ السَّعي إلى المَكانة ليس فِعلًا عابثًا أو تَافهًا لأنَّه مُتشابكٌ تَشابكًا دَقيقًا مع غاياتنا التَّطوريَّة النِّهائية، ولأنَّ الظَّفر بِالمَكانة يعني التَّنعم بِالوَفرة من كُلّ شيء: من الطَّعام، والمَال والعلاقات الِاجتماعية، وَوسائل الرَّاحة، والشُّعُور بِالتَّقدير الذَّاتي. كُلما اِرتقينا في المَنزلة، تَعززت فُرص تَمَكّننا من العيش والحُب والعَمل والتَّكاثر،وهذا هو جوهر السَّعي الإنسانيّ. إنَّها لَعبة المكانة. وخَسارتها، تَبعًا لذلك، هي خَسارةٌ لهذا الجوهر مع ما يَستَتبع ذلك من عَواقب وَخيمة نَفسيَّة واجتماعيّة واقتصاديَّة تَدفع بِالكَثيرين إلى حَافة التَّعصب، والغَضب، والجُنون.