حين يلقى فيكتور دين، المدير التنفيذي، حتفه بعد سقوطه من على السلم الحديدي في وكالة بيمز للإعلانات، تلك الوكالة الراقية في قلب لندن، يتولى اللورد بيتر ويمزي التحقيق متخفياً. فقد كان الضحية، قبل نهايته المأساوية، قد حاول تحذير السيد بيم، مالك الوكالة، من سلوكيات فاضحة تدور بين بعض موظفيه. متقمصاً دور كاتب إعلانات جديد، يكتشف ويمزي أن دين كان جزءاً من حلقة مريبة داخل الوكالة، وأن عاداتهم الترفيهية تقود إلى عالم الجريمة السفلي. ومع تسارع الوقت وتزايد عدد الجثث، يجد ويمزي نفسه في سباق محموم لكشف الحقيقة قبل أن ينكشف أمره ويضرب القاتل من جديد.
حين يلقى فيكتور دين، المدير التنفيذي، حتفه بعد سقوطه من على السلم الحديدي في وكالة بيمز للإعلانات، تلك الوكالة الراقية في قلب لندن، يتولى اللورد بيتر ويمزي التحقيق متخفياً. فقد كان الضحية، قبل نهايته المأساوية، قد حاول تحذير السيد بيم، مالك الوكالة، من سلوكيات فاضحة تدور بين بعض موظفيه. متقمصاً دور كاتب إعلانات جديد، يكتشف ويمزي أن دين كان جزءاً من حلقة مريبة داخل الوكالة، وأن عاداتهم الترفيهية تقود إلى عالم الجريمة السفلي. ومع تسارع الوقت وتزايد عدد الجثث، يجد ويمزي نفسه في سباق محموم لكشف الحقيقة قبل أن ينكشف أمره ويضرب القاتل من جديد.