باولا - هي إسم إبنة إيزابيل ألليندي - التي أصيبت بمرض خطير - السرطان - دخلت على اثره غيبوبة لم تفق منها أبداً .بدأت إيزابيل كتابة الرواية في بداية عام 1991 خلال ساعات لا حصر لها أمضتها في ممرات المستشفى في مدريد وفي غرفة بفندق عاشت فيه شهوراً، وكذلك إلى جانب سرير إبنتها المريضة في بيتها بكاليفورنيا في صيف وخريف 1992.لقد عايشت إيزابيل غيبوبة إبنتها بكل دقائقها لحظة بلحظة وانعكست واقعية الألأم وتأثيره الوجداني والعاطفي على كل الأحداث التي تنتهي بليلة عجيبة تصفها إيزابيل بأنها إنزاحت فيها الحُجب التي تخفي الواقع وتموت فيها باولا .. كانت الساعة الرابعة فجراً حين توقفت حياتها دون صراع ودون جزع أو ألم ، لم يكن هناك عندئذ سوى السلام و المحبة المطلقة من كل من كانوا يحيطون بها .. تقول المؤلفة الأم : ماتت فوق حضني وصدرت الرواية فى طبعتها الأولى 1994، وخصصت ريع الكتاب لدعم مراكز السرطان.
باولا - هي إسم إبنة إيزابيل ألليندي - التي أصيبت بمرض خطير - السرطان - دخلت على اثره غيبوبة لم تفق منها أبداً .بدأت إيزابيل كتابة الرواية في بداية عام 1991 خلال ساعات لا حصر لها أمضتها في ممرات المستشفى في مدريد وفي غرفة بفندق عاشت فيه شهوراً، وكذلك إلى جانب سرير إبنتها المريضة في بيتها بكاليفورنيا في صيف وخريف 1992.لقد عايشت إيزابيل غيبوبة إبنتها بكل دقائقها لحظة بلحظة وانعكست واقعية الألأم وتأثيره الوجداني والعاطفي على كل الأحداث التي تنتهي بليلة عجيبة تصفها إيزابيل بأنها إنزاحت فيها الحُجب التي تخفي الواقع وتموت فيها باولا .. كانت الساعة الرابعة فجراً حين توقفت حياتها دون صراع ودون جزع أو ألم ، لم يكن هناك عندئذ سوى السلام و المحبة المطلقة من كل من كانوا يحيطون بها .. تقول المؤلفة الأم : ماتت فوق حضني وصدرت الرواية فى طبعتها الأولى 1994، وخصصت ريع الكتاب لدعم مراكز السرطان.