دفاتر سرية أنطون تشيخوف تصنيفات أخري•أعلام وسير طبيعة غامضة•مختارات قصصية أنطوان تشيكوف•قصة رجل مجهول•المرآة•أنطون تشيخوف - المسرحيات•أنطون تشيخوف - القصص القصيرة•أنطون تشيخوف - الروايات•أنطون تشيخوف - الروايات القصيرة•حياتى .. قصة فتى من الريف•أنطون تشيخوف - الراهب الأسود•أنطون تشيخوف - ردهة رقم 6•دراما في الصيد•من سيبيريا جزيرة ساخالين•جريمة فى حفلة صيد•أنطون تشيخوف : دفتر المذكرات و اليوميات•قصة رجل مجهول•حياتي - حكاية رجل من الريف•قصص و مسرحيات - انطون تشيخوف•نصر لا لزوم له•مسرحيات انطوان تشيخوف ذات الفصل الواحد (الفودفيل)•مسمار في الحائط قصص من الادب الروسي الكلاسيكي•زواج الطاهية و قصص اخري•مراسلات بين جوركي و تشيخوف•ثلاث سنوات
حكاياتي في دفتر الفن•مصر يا عبله : سنوات التكوين•اتفاقات وخلافات العرب•غازي القصيبي إعلاميا•ذكريات في الترجمة : حياة بين خطوط الأدب العربي•ببليوجرافيا أمل دنقل•رحلتي بين الصحافة والرياضة•كارلو روزيتي - قنصل وتاجر بندقي في القاهرة العثمانية•خيارات•أم كلثوم•فنان الوسائط المتعددة سامح الطويل•يوميات سعد عباس 3 أجزاء
عُثر بين أوراق أنطون تشيخوف غير المنشورة على سلسلة من القصاصات داخل مغلّف يحمل هذه الكلمات: «موضوعات، أفكار، ملاحظات، شذرات»، ثم كشفت زوجته أولغا ليوناردوفنا كنيبر عن مفكرته التي كان يدوّن فيها مداخل منفصلة تتعلّق بأعماله المستقبلية وأحلامه والاقتباسات التي أحبها. أعاد تشيخوف نسخ هذه المتناثرات في دفتر آخر، بعد شطب ما أدرجه ضمن كتبه المطبوعة أثناء حياته، وقد أولاها اهتماماً خاصاً ولم يؤرّخها عموماً على غرار اليوميات المعهودة؛ إنه هنا يسجل إشارات تخصه وحده مبهمة بالنسبة للقارىء، أو أسماء غريبة أحياناً لن نعثر على أصحابها أبداً وقد يطلقها لاحقاً على شخصيات قصصه ومسرحياته ملتقطاً تفاصيل رسمها الأولية، كما يضع حوارات غير مكتملة وعناوين مسرحيات لم يكتبها (قشر الليمون، الخفاش، المطر الذهبي).في هذه الأوراق التي تغطي أعوامه الاثني عشر الأخيرة (1892-1904)، كثيراً ما يختزل تشيخوف اسم الشخص في حرف أو اثنين كي يشير إلى حكايات متنوعة، ساخرة وقصيرة، واقعية ومخترعة. نراه بدفء لطافته وفطنته يقترح على الشبان كتابة مقالات من قبيل (تورغينيف والنمور)، ويلمّحُ إلى ما يسترعي انتباهه في مشهد عابر: ثرثرة تتناهى إليه في قطار أو مطعم، شخص يصادفه خلال إحدى السهرات، زلات اللسان والهفوات وأخطاء الفهم والتلاعب بمعاني المفردات... وكل ما قد يستوقف بصيرته في المسرح والطب والتعليم والصحافة ودقائق الحياة اليومية.
عُثر بين أوراق أنطون تشيخوف غير المنشورة على سلسلة من القصاصات داخل مغلّف يحمل هذه الكلمات: «موضوعات، أفكار، ملاحظات، شذرات»، ثم كشفت زوجته أولغا ليوناردوفنا كنيبر عن مفكرته التي كان يدوّن فيها مداخل منفصلة تتعلّق بأعماله المستقبلية وأحلامه والاقتباسات التي أحبها. أعاد تشيخوف نسخ هذه المتناثرات في دفتر آخر، بعد شطب ما أدرجه ضمن كتبه المطبوعة أثناء حياته، وقد أولاها اهتماماً خاصاً ولم يؤرّخها عموماً على غرار اليوميات المعهودة؛ إنه هنا يسجل إشارات تخصه وحده مبهمة بالنسبة للقارىء، أو أسماء غريبة أحياناً لن نعثر على أصحابها أبداً وقد يطلقها لاحقاً على شخصيات قصصه ومسرحياته ملتقطاً تفاصيل رسمها الأولية، كما يضع حوارات غير مكتملة وعناوين مسرحيات لم يكتبها (قشر الليمون، الخفاش، المطر الذهبي).في هذه الأوراق التي تغطي أعوامه الاثني عشر الأخيرة (1892-1904)، كثيراً ما يختزل تشيخوف اسم الشخص في حرف أو اثنين كي يشير إلى حكايات متنوعة، ساخرة وقصيرة، واقعية ومخترعة. نراه بدفء لطافته وفطنته يقترح على الشبان كتابة مقالات من قبيل (تورغينيف والنمور)، ويلمّحُ إلى ما يسترعي انتباهه في مشهد عابر: ثرثرة تتناهى إليه في قطار أو مطعم، شخص يصادفه خلال إحدى السهرات، زلات اللسان والهفوات وأخطاء الفهم والتلاعب بمعاني المفردات... وكل ما قد يستوقف بصيرته في المسرح والطب والتعليم والصحافة ودقائق الحياة اليومية.