الخروج من مصر•حياتي•رسائل إلى ميلينا•حرة : بلوغ الرشد عند نهاية التاريخ•رسالة الامل لا الخوف : قصة رحلتي من اللجوء الى إخراج الأفلام إلى العمل في تنظيف مستشفي تابع لهيئة خدمات الصحة الوطنية البريطانية•صفحات من مذكرات أنطونى أيدن - قناة السويس•سير ملهمة من التاريخ الإسلامي - المقالات المائة•يوميات كافكا•أم كلثوم - من الميلاد إلى الأسطورة•شارل ديجول•الأمير زعيم العمال : مذكرات النبيل عباس حليم•راقصات مصر : و شفيقة القبطية
يقول المثل: فاقد الشيء لا يعطيه، ولكنه أحيانًا يعطيه بغزارة. ديانا افتقدت الحب في حياتِها فمنحته لكل مَن حولها. كانت كالشمس مصدرًا للضوء والدفء، فدار الرجال في فلكِها منجذبين إلى نورِها، ولكن مَن اقترب منها احترق بنارِها؛ فمن قتل ديانا؟ وكيف قُتِلت؟ كيف عاشت؟ وكيف أحبَّت؟ كيف انتصرت؟ وكيف هُزِمت؟ والأهم من كل ذلك، كيف استطاعت الفوز بحب الملايين في حياتها إلى درجة جعلتها من أشهر شخصيات العالم وأكثرهم شعبية رغم مرور أكثر من 25 عامًا على وفاتها؟
يقول المثل: فاقد الشيء لا يعطيه، ولكنه أحيانًا يعطيه بغزارة. ديانا افتقدت الحب في حياتِها فمنحته لكل مَن حولها. كانت كالشمس مصدرًا للضوء والدفء، فدار الرجال في فلكِها منجذبين إلى نورِها، ولكن مَن اقترب منها احترق بنارِها؛ فمن قتل ديانا؟ وكيف قُتِلت؟ كيف عاشت؟ وكيف أحبَّت؟ كيف انتصرت؟ وكيف هُزِمت؟ والأهم من كل ذلك، كيف استطاعت الفوز بحب الملايين في حياتها إلى درجة جعلتها من أشهر شخصيات العالم وأكثرهم شعبية رغم مرور أكثر من 25 عامًا على وفاتها؟