التفكير سوسيولوجيا زيغمونت باومان الفلسفة الهوية - حوارات مع بينديتو فيشى•44 رسالة من عالم الحداثة السائلة•المجتمع الفردانى•أرواح مهدورة•فن الحياة•الاخلاق في عصر الحداثة السائلة
حساسات التفكير الناقد : المفهومية واللغوية والمنطقية•نظرية الموت•لدواعي فلسفية - الفلسفة كما عرفتها•قادة الفكر•محاورات في الدين الطبيعي•الفلسفة والمجتمع الإسلامي•الخير والشر بعيون الفلاسفة•الفلسفة الإسلامية من البداية إلى الحاضر•الفلسفة اليونانية القديمة•لماذا يوجد كل شيء ولا يوجد شيء•مدخل إلى الفلسفة•تاريخ قصير للفلسفة اليونانية
يُناقش هذا الكتاب خلال فصوله العشرة مفاهيم سوسيولوجية أساسية مثل التنشئة الاجتماعية والهوية والجنس والجنسانية والاستهلاك والجسد والتكنولوجيا وكذلك بعض القضايا المعيارية والموجهة قيميًا، وهذا جزء من مشروع باومان الكبير عن والإقصاء والحب…. ولن أناقش هنا هذه المفاهيم، بل بالربط بين السوسيولوجيا والفلسفة الأخلاقية. ربما أهم ما يميز هذا الكتاب هو التأكيد على أن مهمة الباحث الاجتماعي ليست وصفًا للعلاقات الاجتماعية فحسب، بل أيضًا الاشتغال بها معياريًا. فالسؤال المحوري للسوسيولوجيا حسب هذا الكتاب ليس فقط الاجتماعية والمجتمعات التي نعيش فيها بالطرق نرى بها أنفسنا وغيرنا وإنما أيضًا “ما العواقب المترتبة على ذلك؟”. وهذه لا تعني إصدار أحكام صارمة ضد اتجاه ما بل تعني التأكيد على عواقب بعض مصائر الحداثة. يطرح المؤلفان قضايا اجتماعية كثيرة نظريًّا، ويؤكدان من خلال ذكر عدد من الأمثلة أن هناك طريقة مسؤولة للتفكير السوسيولوجي. “.
يُناقش هذا الكتاب خلال فصوله العشرة مفاهيم سوسيولوجية أساسية مثل التنشئة الاجتماعية والهوية والجنس والجنسانية والاستهلاك والجسد والتكنولوجيا وكذلك بعض القضايا المعيارية والموجهة قيميًا، وهذا جزء من مشروع باومان الكبير عن والإقصاء والحب…. ولن أناقش هنا هذه المفاهيم، بل بالربط بين السوسيولوجيا والفلسفة الأخلاقية. ربما أهم ما يميز هذا الكتاب هو التأكيد على أن مهمة الباحث الاجتماعي ليست وصفًا للعلاقات الاجتماعية فحسب، بل أيضًا الاشتغال بها معياريًا. فالسؤال المحوري للسوسيولوجيا حسب هذا الكتاب ليس فقط الاجتماعية والمجتمعات التي نعيش فيها بالطرق نرى بها أنفسنا وغيرنا وإنما أيضًا “ما العواقب المترتبة على ذلك؟”. وهذه لا تعني إصدار أحكام صارمة ضد اتجاه ما بل تعني التأكيد على عواقب بعض مصائر الحداثة. يطرح المؤلفان قضايا اجتماعية كثيرة نظريًّا، ويؤكدان من خلال ذكر عدد من الأمثلة أن هناك طريقة مسؤولة للتفكير السوسيولوجي. “.