الوجود والعدم د. مصطفى محمود دراسات فكرية علم نفس قرآني جديد•سواح في دنيا الله•العاب السيرك السياسي•الأفيون•شلة الأنس•تأملات في دنيا الله•الشيطان يحكم•العنكبوت•من أسرار القرآن•التوراة•ماذا وراء بوابة الموت ؟•عصر القرود•المستحيل•قراءة للمستقبل•المؤامرة الكبرى•محمد•إسرائيل البداية والنهاية•الإسلام في خندق•أكل عيش•السؤال الحائر•الله•المؤامرة الكبرى•أيها السادة اخلعوا الأقنعة•تأملات فى دنيا الله
خطاب الكراهية - بين الرقابة القانونية وحرية التعبير•حق الاختلاف والمسكوت عنه في الثقافة المصرية•خيال الظل•الضروري في فقه العلوم 2 : مدخل إلى فقه العلوم الإسلامية•الضروري في فقه العلوم 1 : مدخل إلى الإبستمولوجيا وفلسفة العلوم المعاصرة•تاريخ الفكر التركي المعاصر•ومضات من الفكر - في السياسة والدين والأخلاق والفن والحياة•الثقافة العربية - تحديات ورؤى•المثلية الجنسية : سياقاتها التاريخية ومنطلقاتها الفكرية•كيف يمكن تغيير العالم ؟ - حكايات عن ماركس والماركسية•علم نفس قرآني جديد•إنقاذ الإسلام
إن الاسباب لله .. هو الذي يملكها .. وهو الذي يؤتيها وهو الذي يسوقها وهو الذي يسخرها .. وهو الذي اقام قانون السببيةالاسباب لا تضر بذاتها ولا تنفع بذاتها .. وانما هي في جميع الاحوال مظهر لمشيئته تضر بإذنه وتنفع بإذنه .. وهو ان شاء اوقع الضرر بها او بدونها .. وان شاء عطلها عن الفعل كما عطل النار عن احراق إبراهيم عليه السلام ان هناك حكمة دائماً وراء المنع والعطاء والهداية والضلال ..وان مشيئة الله وهدايته دائما تستند الى لياقة واستعداد في العبد .. وان العبد يملك من المبادرات وخلوص النية والتوجه ما يرشحه للعطاء او الحرمان .. فعطاء الله مشروط .. كما ان حرمانه مسبب وليس الأمر جبراً وإكراها وتعسفاً
إن الاسباب لله .. هو الذي يملكها .. وهو الذي يؤتيها وهو الذي يسوقها وهو الذي يسخرها .. وهو الذي اقام قانون السببيةالاسباب لا تضر بذاتها ولا تنفع بذاتها .. وانما هي في جميع الاحوال مظهر لمشيئته تضر بإذنه وتنفع بإذنه .. وهو ان شاء اوقع الضرر بها او بدونها .. وان شاء عطلها عن الفعل كما عطل النار عن احراق إبراهيم عليه السلام ان هناك حكمة دائماً وراء المنع والعطاء والهداية والضلال ..وان مشيئة الله وهدايته دائما تستند الى لياقة واستعداد في العبد .. وان العبد يملك من المبادرات وخلوص النية والتوجه ما يرشحه للعطاء او الحرمان .. فعطاء الله مشروط .. كما ان حرمانه مسبب وليس الأمر جبراً وإكراها وتعسفاً