الملاك الضاحك : ماري منيب ماهر زهدي تصنيفات أخري•أعلام وسير ملك حزين : سيرة درامية•أميرة الحب و الأحزان•فيلسوف الضحك والبكاء : سيرة درامية•نعيمة عاكف : التمر حنة•شادية القمر الذي لا يغيب
الغزالي و فلسفة بناء الذات•الخروج من مصر•حياتي•رسائل إلى ميلينا•حرة : بلوغ الرشد عند نهاية التاريخ•رسالة الامل لا الخوف : قصة رحلتي من اللجوء الى إخراج الأفلام إلى العمل في تنظيف مستشفي تابع لهيئة خدمات الصحة الوطنية البريطانية•صفحات من مذكرات أنطونى أيدن - قناة السويس•سير ملهمة من التاريخ الإسلامي - المقالات المائة•يوميات كافكا•أم كلثوم - من الميلاد إلى الأسطورة•شارل ديجول•الأمير زعيم العمال : مذكرات النبيل عباس حليم
من خلال تجربتها الثرية المملوءة بالصبر والإبداع والتحدي، فرضت ماري منيب وجودها، ولفتت أنظار المسرحيين وصناع السينما، قبل أن تلفت أنظار الجمهور؛ فذاع صيتها منذ عشرينيات القرن العشرين، لتلتقطها السينما من على خشبة المسرح، وتشهد تألقها وبداية شهرتها الحقيقية، وتنجح في الأدوار الأولى والثانية، وتصنع ثنائيات مع العديد من نجوم الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات، والستينيات؛ لتترك بصمة مهمة في تاريخ السينما المصرية. ماري منيب، أو كما كان يناديها نجيب الريحاني وأعضاء فرقته: «الست مرمر»، الفنانة متعددة المواهب والمراحل، التي استمر تألقها فوق خشبة المسرح وعلى شاشة السينما لأكثر من خمسين عامًا، لتضرب مثالاً فريدًا في النجومية. ظلت طوال حياتها تعتبر نفسها مصرية من أصول لبنانية، مصرية الروح والهوى، لبنانية المولد، عربية الملامح، فهي تشبه بيروت في نضارتها وثلوجها البيضاء، وتشبه القاهرة بدفئها وخفة دمها، بملامح عربية خالصة.
من خلال تجربتها الثرية المملوءة بالصبر والإبداع والتحدي، فرضت ماري منيب وجودها، ولفتت أنظار المسرحيين وصناع السينما، قبل أن تلفت أنظار الجمهور؛ فذاع صيتها منذ عشرينيات القرن العشرين، لتلتقطها السينما من على خشبة المسرح، وتشهد تألقها وبداية شهرتها الحقيقية، وتنجح في الأدوار الأولى والثانية، وتصنع ثنائيات مع العديد من نجوم الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات، والستينيات؛ لتترك بصمة مهمة في تاريخ السينما المصرية. ماري منيب، أو كما كان يناديها نجيب الريحاني وأعضاء فرقته: «الست مرمر»، الفنانة متعددة المواهب والمراحل، التي استمر تألقها فوق خشبة المسرح وعلى شاشة السينما لأكثر من خمسين عامًا، لتضرب مثالاً فريدًا في النجومية. ظلت طوال حياتها تعتبر نفسها مصرية من أصول لبنانية، مصرية الروح والهوى، لبنانية المولد، عربية الملامح، فهي تشبه بيروت في نضارتها وثلوجها البيضاء، وتشبه القاهرة بدفئها وخفة دمها، بملامح عربية خالصة.