الملاك الضاحك : ماري منيب ماهر زهدي تصنيفات أخري•أعلام وسير ملك حزين : سيرة درامية•أميرة الحب و الأحزان•فيلسوف الضحك والبكاء : سيرة درامية•نعيمة عاكف : التمر حنة•شادية القمر الذي لا يغيب
رسائل نهرو الي انديرا•نيكولو ماكيافيلي•50 قصة نجاح عالمية بدأت بالفشل•هذه حياتي•رسائل فيرجينيا وولف وفيتا ساكفيل-ويست (1922-1941)•دروب القراءة•الشيخ محمد عبدالخالق عضيمة - مؤلفاته ومقالاته•المسكوت عنه في عالم يحيى حقي•تجديد ذكري العملاق عباس محمود العقاد•دستويفسكي•الخال•رسائل عبد الرزاق عبد الواحد من باريس إلي مسقط
من خلال تجربتها الثرية المملوءة بالصبر والإبداع والتحدي، فرضت ماري منيب وجودها، ولفتت أنظار المسرحيين وصناع السينما، قبل أن تلفت أنظار الجمهور؛ فذاع صيتها منذ عشرينيات القرن العشرين، لتلتقطها السينما من على خشبة المسرح، وتشهد تألقها وبداية شهرتها الحقيقية، وتنجح في الأدوار الأولى والثانية، وتصنع ثنائيات مع العديد من نجوم الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات، والستينيات؛ لتترك بصمة مهمة في تاريخ السينما المصرية. ماري منيب، أو كما كان يناديها نجيب الريحاني وأعضاء فرقته: «الست مرمر»، الفنانة متعددة المواهب والمراحل، التي استمر تألقها فوق خشبة المسرح وعلى شاشة السينما لأكثر من خمسين عامًا، لتضرب مثالاً فريدًا في النجومية. ظلت طوال حياتها تعتبر نفسها مصرية من أصول لبنانية، مصرية الروح والهوى، لبنانية المولد، عربية الملامح، فهي تشبه بيروت في نضارتها وثلوجها البيضاء، وتشبه القاهرة بدفئها وخفة دمها، بملامح عربية خالصة.
من خلال تجربتها الثرية المملوءة بالصبر والإبداع والتحدي، فرضت ماري منيب وجودها، ولفتت أنظار المسرحيين وصناع السينما، قبل أن تلفت أنظار الجمهور؛ فذاع صيتها منذ عشرينيات القرن العشرين، لتلتقطها السينما من على خشبة المسرح، وتشهد تألقها وبداية شهرتها الحقيقية، وتنجح في الأدوار الأولى والثانية، وتصنع ثنائيات مع العديد من نجوم الثلاثينيات والأربعينيات والخمسينيات، والستينيات؛ لتترك بصمة مهمة في تاريخ السينما المصرية. ماري منيب، أو كما كان يناديها نجيب الريحاني وأعضاء فرقته: «الست مرمر»، الفنانة متعددة المواهب والمراحل، التي استمر تألقها فوق خشبة المسرح وعلى شاشة السينما لأكثر من خمسين عامًا، لتضرب مثالاً فريدًا في النجومية. ظلت طوال حياتها تعتبر نفسها مصرية من أصول لبنانية، مصرية الروح والهوى، لبنانية المولد، عربية الملامح، فهي تشبه بيروت في نضارتها وثلوجها البيضاء، وتشبه القاهرة بدفئها وخفة دمها، بملامح عربية خالصة.