ملك حزين : سيرة درامية ماهر زهدي تصنيفات أخري•أعلام وسير الملاك الضاحك : ماري منيب•أميرة الحب و الأحزان•فيلسوف الضحك والبكاء : سيرة درامية•نعيمة عاكف : التمر حنة•شادية القمر الذي لا يغيب
رسائل نهرو الي انديرا•نيكولو ماكيافيلي•50 قصة نجاح عالمية بدأت بالفشل•هذه حياتي•رسائل فيرجينيا وولف وفيتا ساكفيل-ويست (1922-1941)•دروب القراءة•الشيخ محمد عبدالخالق عضيمة - مؤلفاته ومقالاته•المسكوت عنه في عالم يحيى حقي•تجديد ذكري العملاق عباس محمود العقاد•دستويفسكي•الخال•رسائل عبد الرزاق عبد الواحد من باريس إلي مسقط
;قد يبدو للوهلة الأولى عنوان الكتاب غريبًا على أحد أهم نجوم الكوميديا في القرن العشرين، وربطه بالحزن، لكن المتتبع لسيرة حياة هذا النجم، سيكتشف أنه استحق أن يكون ملكًا متوجًا على عرش الكوميديا المصرية بعد رحيل نجيب الريحاني، حتى إن المخرج الكبير حسين فوزي قدمه في تتر فيلم عفريت عم عبده عام 1953 بلقب ملك الفكاهة في الشرق إسماعيل ياسين، لتشهد الحقبة من 1950 إلى 1960 سنوات تألقه ولمعانه، ويصبح الأغزر إنتاجًا، حتى إنه كان يقدم في العام الواحد خلال هذه الفترة، أكثر من عشرين فيلمًا في العام الواحد، ليس لأنه في المتناول، بل كان الأغلى أجرًا بين نجوم الصف الأول الموجودين على الساحة الفنية. لكن بقدر هذا النجاح وهذا التألق، سيكتشف القارئ مدى الحزن والشقاء اللذين عانى منهما هذا الفنان الكبير، سواء في بداية حياته حتى تمكن بجهده ودأبه أن يتصدر الصفوف وسط كوكبة لامعة من كبار النجوم والنجمات، ثم يبدأ المنحنى في التراجع ليعيش أيامًا من الحزن والتعاسة في سنواته الأخيرة، وينتهي كما بدأ
;قد يبدو للوهلة الأولى عنوان الكتاب غريبًا على أحد أهم نجوم الكوميديا في القرن العشرين، وربطه بالحزن، لكن المتتبع لسيرة حياة هذا النجم، سيكتشف أنه استحق أن يكون ملكًا متوجًا على عرش الكوميديا المصرية بعد رحيل نجيب الريحاني، حتى إن المخرج الكبير حسين فوزي قدمه في تتر فيلم عفريت عم عبده عام 1953 بلقب ملك الفكاهة في الشرق إسماعيل ياسين، لتشهد الحقبة من 1950 إلى 1960 سنوات تألقه ولمعانه، ويصبح الأغزر إنتاجًا، حتى إنه كان يقدم في العام الواحد خلال هذه الفترة، أكثر من عشرين فيلمًا في العام الواحد، ليس لأنه في المتناول، بل كان الأغلى أجرًا بين نجوم الصف الأول الموجودين على الساحة الفنية. لكن بقدر هذا النجاح وهذا التألق، سيكتشف القارئ مدى الحزن والشقاء اللذين عانى منهما هذا الفنان الكبير، سواء في بداية حياته حتى تمكن بجهده ودأبه أن يتصدر الصفوف وسط كوكبة لامعة من كبار النجوم والنجمات، ثم يبدأ المنحنى في التراجع ليعيش أيامًا من الحزن والتعاسة في سنواته الأخيرة، وينتهي كما بدأ