الطاغية أ.د.إمام عبد الفتاح إمام تصنيفات أخري•علم الإجتماع مدخل إلي الميتافيزيقا•ارسطو والمرأة (المرأة في الفلسفة2)•استعباد النساء (المرأة في الفلسفة 5)•الفيلسوف المسيحي والمرأة (المرأة في الفلسفة 3)•الهيجلية الجديدة ( المكتبة الهيجلية19 )•تطور هيجل الروحي (المكتبة الهيجلية 15)•جدل الانسان (المكتبة الهيجلية 10)•جدل الطبيعة (المكتبة الهيجلية 9)•جدل الفكر (المكتبة الهيجلية 8)•جون لوك والمرأة (المرأة في الفلسفة 6)•دراسات في الفلسفة السياسية عند هيجل (المكتبة الهيجلية 14)•روسو والمراة (المرأة في الفلسفة 8)•كانط والمرأة (المرأة في الفلسفة 9)•معجم مصطلحات هيجل ( المكتبة الهيجلية20 )•نساء فلاسفة (المرأة في الفلسفة 4)•هيجل وعصره ( المكتبة الهيجلية18 )
حول بناء مجتمع مصير مشترك للبشرية•رحلة عبر الأعياد الصينية•الفلسفة السياسية النسوية - تاريخ من العدالة المراوغة•دور الفكر التربوي في تغيير المجتمع•تاريخ العمل الخيري في امريكا•مدخل إلى علم الإجتماع : رحلة في التأسيس وبحث في المفاهيم المركزية•ابن خلدون وفلسفته الاجتماعية•التعلم الاجتماعي والعاطفي•الحياة العاطفية للشعبوية•أيام موشا : حكايات قرية من صعيد مصر خلال النصف الثاني من القرن ال 20•غنية و مستغنية•اشعة علي مجتمع السودان الغربي في العصر الوسيط
هذا كتاب يذهب فيه صاحبه إلى أن تخلف المجتمعات الشرقية بصفة خاصة، والمجتمعات الإسلامية بصفة عامة يعود أساساً إلى النظام السياسي الاستبدادي الذي ران على صدور الناس ردحاً طويلاً من الزمن ولا يكمن الحل في السلوك الأخلاقي الجيد، أو التدين الحق بقدر ما يكمن في ظهور الشخصية الإنسانية المتكاملة التي نالت جميع حقوقها السياسية كاملة غير منقوصة، واعترف المجتمع بقيمتها وكرامتها الإنسانية، فالأخلاق الجيدة والتدين الحق نتائج مترتبة على النظام السياسي الجيد لا العكس.وهو يستعرض نماذج من صور الطغيان، مع التركيز على الاستبداد الشرقي الشهير. الذي سرق فيه الحاكم وعي الناس عندما أحالهم إلى قطيع من الغنم ليس له سوى وعي ذو اتجاه واحد، كما يقترح حلاً بسيطاً يكسبنا مناعة ضد الطاغية، ويمكننا من الإفلات من قبضته الجهنمية، ويقضي على الانقلابات العسكرية التي أصبحت من سمات المجتمعات المتخلفة وحدها. وهذا الحل هو التطبيق الدقيق للديمقراطية. بحيث تتحول قيمها إلى سلوك يومي يمارسه المواطن على نحو طبيعي وبغير افتعال.
هذا كتاب يذهب فيه صاحبه إلى أن تخلف المجتمعات الشرقية بصفة خاصة، والمجتمعات الإسلامية بصفة عامة يعود أساساً إلى النظام السياسي الاستبدادي الذي ران على صدور الناس ردحاً طويلاً من الزمن ولا يكمن الحل في السلوك الأخلاقي الجيد، أو التدين الحق بقدر ما يكمن في ظهور الشخصية الإنسانية المتكاملة التي نالت جميع حقوقها السياسية كاملة غير منقوصة، واعترف المجتمع بقيمتها وكرامتها الإنسانية، فالأخلاق الجيدة والتدين الحق نتائج مترتبة على النظام السياسي الجيد لا العكس.وهو يستعرض نماذج من صور الطغيان، مع التركيز على الاستبداد الشرقي الشهير. الذي سرق فيه الحاكم وعي الناس عندما أحالهم إلى قطيع من الغنم ليس له سوى وعي ذو اتجاه واحد، كما يقترح حلاً بسيطاً يكسبنا مناعة ضد الطاغية، ويمكننا من الإفلات من قبضته الجهنمية، ويقضي على الانقلابات العسكرية التي أصبحت من سمات المجتمعات المتخلفة وحدها. وهذا الحل هو التطبيق الدقيق للديمقراطية. بحيث تتحول قيمها إلى سلوك يومي يمارسه المواطن على نحو طبيعي وبغير افتعال.