حكايات الحب نهاد أبو القمصان تصنيفات أخري•أعلام وسير
هذه حياتي•رسائل فيرجينيا وولف وفيتا ساكفيل-ويست (1922-1941)•دروب القراءة•الشيخ محمد عبدالخالق عضيمة - مؤلفاته ومقالاته•المسكوت عنه في عالم يحيى حقي•تجديد ذكري العملاق عباس محمود العقاد•دستويفسكي•الخال•رسائل عبد الرزاق عبد الواحد من باريس إلي مسقط•أم كلثوم من الميلاد إلى الأسطورة - مجلد•أسطورة السينما الهندية : أميتاب باتشان•فايزة أحمد - كروان الشرق
هو ليس كتابًا عن الحب بمفهومه الرومانسـي الحالم المُحلِّق في فضاء الخيال، ولكن بمنطقه النابع من العقل، والمُستند إلى العِشـرة والتفاهم والهدف المشترك، أو بمعنى آخر الحُب الناضج الذي يتجاوز حدود الخلافات والاختلافات الشخصية، انتصارًا للتجربة الأُسرية والرسالة التربوية.ويتناول الكتاب قصة زواج أبو القمصان من المحامي والحقوقي الراحل حافظ أبو سعدة، منذ التقته لأول مرَّة في كلية الحقوق بجامعة القاهرة عام 1989 فأحبَّته بعقلها قبل قلبها، ثم معركتها التي خاضتها في ظل رفض والدها الزواج من «الشاب بتاع السجون» كما كان يُطلق عليه!وتستعرض أبو القمصان في الكتاب هذه الرحلة المثيرة، التي خاضها الشابَّان، بعد أن جمع بينهما الحب العاقل، والرغبة في تحقيق النجاح، والحلم بغدٍ أفضل، ليس لهما فحسب، ولكن للوطن بأسره، واستمرارهما معًا رغم الاختلافات الواضحة بينهما في كل شيءٍ تقريبًا، حتى انتهاء الرحلة التراجيدي في نوفمبر 2020 بوفاة حافظ أبو سعدة متأثرًا بإصابته بفيروس كورونا. وبعد أن فقدت زوجها - ومُعلمها - اكتشفتْ معاني جديدة لمُفردات كانت تسمعها أو تُرددها من قبل ولا تُدرك معناها الحقيقي، وأدركتْ أنها لم تفقد زوجًا، بل أكثر من ذلك بكثير، فقد كانت تتعلَّق به «تعلُّق الابنة التي تشعر بالأمان المطلق والحب غير المشـروط.. تعلُّق الزوجة التي ترى معه الكمال والاكتمال.. تعلُّق العاشقة التي ترى في التوحُّد معه العودة إلى النفس الواحدة التي خلقنا الله منها».
هو ليس كتابًا عن الحب بمفهومه الرومانسـي الحالم المُحلِّق في فضاء الخيال، ولكن بمنطقه النابع من العقل، والمُستند إلى العِشـرة والتفاهم والهدف المشترك، أو بمعنى آخر الحُب الناضج الذي يتجاوز حدود الخلافات والاختلافات الشخصية، انتصارًا للتجربة الأُسرية والرسالة التربوية.ويتناول الكتاب قصة زواج أبو القمصان من المحامي والحقوقي الراحل حافظ أبو سعدة، منذ التقته لأول مرَّة في كلية الحقوق بجامعة القاهرة عام 1989 فأحبَّته بعقلها قبل قلبها، ثم معركتها التي خاضتها في ظل رفض والدها الزواج من «الشاب بتاع السجون» كما كان يُطلق عليه!وتستعرض أبو القمصان في الكتاب هذه الرحلة المثيرة، التي خاضها الشابَّان، بعد أن جمع بينهما الحب العاقل، والرغبة في تحقيق النجاح، والحلم بغدٍ أفضل، ليس لهما فحسب، ولكن للوطن بأسره، واستمرارهما معًا رغم الاختلافات الواضحة بينهما في كل شيءٍ تقريبًا، حتى انتهاء الرحلة التراجيدي في نوفمبر 2020 بوفاة حافظ أبو سعدة متأثرًا بإصابته بفيروس كورونا. وبعد أن فقدت زوجها - ومُعلمها - اكتشفتْ معاني جديدة لمُفردات كانت تسمعها أو تُرددها من قبل ولا تُدرك معناها الحقيقي، وأدركتْ أنها لم تفقد زوجًا، بل أكثر من ذلك بكثير، فقد كانت تتعلَّق به «تعلُّق الابنة التي تشعر بالأمان المطلق والحب غير المشـروط.. تعلُّق الزوجة التي ترى معه الكمال والاكتمال.. تعلُّق العاشقة التي ترى في التوحُّد معه العودة إلى النفس الواحدة التي خلقنا الله منها».